و حين شعر بتغير فى المزاج، أسرع إلى ربه؛ أخرجه من جيبه الخلفى، أحرق طرفه و وضع الطرف الآخر فى فمه. و ظل يناجيه باحثاً عن سلواه.
و كان يجلس بجواره، متأذياً من دخانه، لكنه لم يكن يوماً الشخص الذى يقول "لا" !!
.....و بعد زمن، كُتب على ضريحيهما: هذا استعبدته 7 سنتيمترات أهلكته....
و هذا كان أكثر سلبية من ألاّ يهلك !!
و كان يجلس بجواره، متأذياً من دخانه، لكنه لم يكن يوماً الشخص الذى يقول "لا" !!
.....و بعد زمن، كُتب على ضريحيهما: هذا استعبدته 7 سنتيمترات أهلكته....
و هذا كان أكثر سلبية من ألاّ يهلك !!
هناك ٦ تعليقات:
wow ya ayman ..simple ..direct and to the point..really creative ..i liked v.much
thx alot , yara... really great u liked it, that coming from such a great poet is such an honor :))
thx for passing by
& i didn't know u had a blog.. it's really nice by the way :))
يا ابني تعالى اكتب معايا في في النص بقى
:)
أستاذى المنافق :)...
هذه مجرد تجليات عابرة من هاوٍ ...انما أنا مش قد "فى النص" يا عم !! و حقاً تشرفنى دعوتك .. :)
و أعدك بتلبيتها لو وصلت يوماً للكتابة ببراعتك ؛)
الطب و سنينه (نوروا) يا بيه :)
في الجون ..
هذا كل ما أقدر أن أقوله
و هنا صفر الحكم ... قائلاً : الله يباركلك :))
فووووق بقى :))
نورت يا دايخ :)
إرسال تعليق